أول ضحايا ثورة ازويرات كان هذه المرة والي الولاية ولد المحفوظ ولد خطري والذي تم طرده الي تكانت بطلب من وزير الداخلية ارضاء لرغبة صديقه المخلص مدير اسنيم ، ولد خطري سيتمتع في منفاه الجديد براحة البال والهدوء من دون أن يجد حتي من يختصم لديه في ولاية هجرها سكانها
وأصبحت منفي تعاقب الدولة فيه كل الخارجين عليها