نحن أهل بادية ولا عيب في ذلك لأننا في صحرائنا ركب من الأشراف مرتحل!
باديتنا عالمة ومكتباتنا في الخيام ومدرجات جامعتنا على ظهور العيس كل هذا جميل جدا.
ومع ذلك، فإن انعزالنا عن السلطة المركزية حتى ستينيات القرن العشرين قد ترك أثراً بالغاً على علاقتنا بالدولة ومؤسساتها، حيث كانت هذه العلاقة طفولية وغير ناضجة.