وللتصحيح فثمة شبه إجْماعٍ بأن الرّجلَ ذا التكوين العسكري أقدرُ علي ديمومة الأمن في أمة ذات تنوعٍ.
زِدْ أن التَكشُفَ المتزايد ومن دون احتشام للشرائحية هو الآخر شكّلَ عامل فزع عند البعض جعله يري في الرّجل ذي التكوين العسكري مخلِّصا وأن المدنيين ليس بوسعهم الوقوف في وجه دعوات التطرف والفئوية اللّونية إن صحّ التعبير.
"تجديد الواجهة الإدارية"، فهذه نقطة يجب الانتباه إليها كثيرا، ولا يعني ذلك حرمان الشباب المنحدرين من أسر لها تاريخ طويل في العمل الإداري من الظهور في أي واجهة جديدة، وإنما يعني أن تكون الكفاءة هي المعيار الأساسي المعتمد في تجديد الواجهة، وذلك بدلا من الوساطة وكل أساليب التحايل الأخرى التي قد يستخدمها البعض للالتفاف على شعار تجدي
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من ذنب أجدر أن يعجّل لصاحبه العقوبة مع ما يدخر له، من البغي، وقطيعة الرحم". رواه البخاري في الأدب المفرد، وصححه الألباني. وتدور معاني البغي في حزمة من المنكرات منها الظلم، والكبر، ومجاوزة الحدّ، والاستطالة على الناس.
إلى جحورهم خارج الحدود مذمومين مدحورين لا يلوون على شيء، وأصبح المواطن يجوب أحقاف الوطن ووهاده وسهوله ووديانه، بالعشي والإبكار، أمنا مطمئنا "لا يخشى إلا الله والذئب على غنمه".
وباتت كبريات هيئات التصنيف والتقييم العسكرية العالمية، تصنف الجيش الموريتاني كواحد من أقوى جيوش منطقة الساحل.
فالدستور الذي خصص مادة منه (المادة 55/جديدة) لولاية رئيس الجمعية الوطنية: " ينتخب رئيس الجمعية الوطنية لمدة الإنابة التشريعية." يعد الإطار الأنسب لتضمن ذلك المانع. يليه فى ذلك القانون النظامي المتعلق بانتخاب أعضاء البرلمان الذي هو المعني وفق (المادة 48 /جديدة) بأن يحدد:"...
معالي الوزير إن الظروف داخل الأقسام أصبحت كارثة حقيقة بسبب الاكتظاظ المفرط للتلاميذ وارتفاع درجات الحرارة التى جعلت التلاميذ والمدرسين ينزفون ويصابون بين الفينة والأخرى بالرعاف والإغماء والصداع.
سيد الوزير يجب أن تأخذ بعين الإعتبار الظروف المناخية الصيفية الصعبة التى تمر بها البلاد خاصة في الداخل،